منوعات

رواية ليالي الغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم لوجي أحمد

رواية ليالي الغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم لوجي أحمد، تساءل الكثير من الأشخاص المحبين والمتابعين للروايات العربية المثيرة، والقصص القصيرة الجميلة منذ قليل عبر العديد من المنصات الاجتماعية والالكترونية حول الحصول على الفصل الحادي عشـر من رواية ليالـي الغـول، والتي قامت لوجـي أحمد بكتابتها وسرد تفاصيلـها بشك لائق، جعلها محط أنظار الكثيرين، ولهذا لنا الشرف زوارنا المثقفين أن نضع لكم في السطور القادمة كافة التفاصيل المتعلقة بهذه الرواية المميزة.

رواية ليالي الغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم لوجي أحمد

حققت هذه الرواية بجميع فصولها نسبة عالية من المتابعة من قبل الكثير من الناس في مصر والوطن العربي، وذلك من خلال التفاعل الكبير من قبل القراء عبر منصات السوشيال ميديا، فكما تعلمون أن أهم ما يجذب أنظار الناس هو الموضوع الذي تتحدث عنه قصة الرواية، فإذا كان واقعي، فإنه بكل تأكيد ينال الاعجاب الكبير، أما إذا كانت القصة تقليدية، أو خيالية، وبعيدة عن مشكلات المجتمعات العربية، فلن يكون النجاح حليفها، ويمكن الحصول على الفصل 11 من خلال زيارة الرابط التالي من هنا.

ملخص رواية ليالي الغول الفصل الحادي عشر 11 بقلم لوجي أحمد

تدور الأحداث في هذا الفصل الشيق حول مجموعة من المواقف التي تثير اعجاب المتابعين، ويبدأ الفصل في مناقشة بين مروان ووالدته مجيدة، وذلك بسبب حثها على دراسته، وطلبها منه أن يدرس، ولكنه قال لها بأنه مخنوق، ويرغب في الخروج مع أصدقائه من أجل الترويح عن نفسه، ولكنها أصرت بأن لا يخرج من البيت لأن شقيقه قال ذلك الأمر، ولعدم رغبتها في توتر الاجواء داخل البيت أصرت بأن يبقى في البيت، ولكنه قبلها على خدها، وقال لها سوف يعود قبل أن يرجع أخيه للبيت، ومن جهة أخرى ما زالت ليالي في غرفتها، تفكر في البنت التي رأتها في الجنينة هي وعمار، وظهرت بوسي وهي تذهب للشركة بخصوص المناقصة حاملة الورق معها، وكان في الاجتماع كلاً من عمار، وعثمان وبوسي، وسونيا، وأمجد الأسيوطي زوجها، وعندما رست المناقصة على عمار وزملائه غضب أمجد زوجته سونيا كثيراً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: عملية النسخ محمية !!!