منوعات

رواية يوم زفافي الفصل العشرون

رواية يوم زفافي الفصل العشرون، بحث عدد كبير من الناس المهتمين بالرويات والقصص القصيرة منذ قليل عبر العديد من الصفحات والمنصات الاجتماعية حول الحصول على الفصـل العشرين من رواية يوم زفافي والتي أبدعت المؤلفة الشابة مريم الحاوي بسردها بأسلوبها الراقي لتنال اعجاب الكثيرين ممن يرغب بمعرفة أحداث هذا الجزء، وفي هذا المقال الجميل على موقع معلومتك، يسعدنا أن نوافيكم زوارنا المثقفين بجميع التفاصيل والمعلومات الكافية المتعلقة بهذه الروايـة المثيرة خلال الأسطر التالية.

رواية يوم زفافي الفصل العشرون

حازت هذه الروايـة على اعجاب ومتابعة الآلاف من الأشخاص في الآونة الأخيرة، لتنال الشهرة الواسعة عبر منصات السوشيال ميديا، حيث أنه تقوم الكاتبة بنشـر الفصول أولاً بأول عبر صفحتها الشخصية ليصبح التفاعل معها بشكل أوسع، والجميل فيها بأنها تتحدث حول موضوع مثير، يجعل كل من يقـرأ الروايـة يتأثر بقصتها، وهذا ما يساعد على نجاح العمـل، فالتقليد والخيال لا يجذب النـاس مثل الحقيقي والواقعي، ويمكن الحصول على هذا الفصـل من خلال النقر على الرابط التالي من هنا.

ملخص رواية يوم زفافي الفصل العشرون

سردت مريم الحاوي هذا الجزء بطريـقة مميزة، جعلت منه مطلب للكثـير من المتابعيـن، وقد بدأ الفصـل مع منى التي كانت تبكي لأنها خافت على عماد بعد أن عثروا عليه أقاربه، فابتسم لها منعم وقال لها لا تخافي سوف نأخذ مكافئة ماليـة لأنه تم التبليغ عن عماد، ولكنها تحبه، ومن جهة أخرى رفض بأن تحكي عن عماد موضحاً بأنه لا يناسبها، وفي لحظة أثارت غضبه ليصرخ في وجهها بأن تخرس، وبأنه سوف يسجنه، وما زالت تقف في وجه أبيها وتتحدث بكلام طيب عن عماد بأنه ليس وحش كما يعتقد، وعندما ذهب للعمـل قال لها سوف يجلب لها شكولاته وقبل رأسها وخرج، وعندما رأتها سعاد وهي في هذه الحالة احتضنتها وبدأت تناقشها فيما جرى لها، فكم هو صعب أن يعاني شخص لأن حبيبه أو صديقه يمر في محنة وليس بمقدرته مساعدته، ويمكن متابعة باقي التفاصـيل من خلال الدخول للرابط المخصص للفصـل من الفقرة السابقة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: عملية النسخ محمية !!!