رواية لم يكن قراري سيلا وقصي كاملة
رواية لم يكن قراري سيلا وقصي كاملة، بحث الكثير من الناس منذ قليل عبر مواقع الانترنت المتنوعة من أجل الحصول على فصول رواية لم يكن قراري سـيلا وقصـي، والتي أبدعت في تأليفها الكاتبة الشابة ميرا أبو الخير، ولما فيها من أحداث شيقة استطاعت من خلالها أن جذب الأنظار لها، يرغب الكثيرين بمعرفتها، وفي هذه السطور القليلة التالية عبر موقع معلومتك الجميل، من دواعي سرورنا أن نضع بين أيديكم أهم التفاصيل التي لها علاقة بالسؤال المميز الذي بحثتم عنه.
رواية لم يكن قراري سيلا وقصي كاملة
نالت هذه الرواية اعجاب عدد كبير من الأشخاص في الوطن العربي مؤخراً، حيث أنه انتشرت بعض العبارات الخاصة بها بشكل موسع عبر منصات السوشيال ميديا، مما أثار فضول الكثيرين للحصول عليها وقراءتها باستمتاع، ونوضح لكم بأن أهم عنصر في نجاح الرواية هو القصـة التي يتحدث عنها موضوع الرواية، فيجب أن أن يكون قريب من الواقع، وأن يناقش أمر هام وشائع، وللحصول على فصول هذه الرواية كاملـة يمكنكم ذلك من خلال زيارة الرابط التالي من هنا.
ملخص رواية لم يكن قراري سيلا وقصي كاملة
تدور أحداث هذه الرواية الرائعة حول أبطالها وهم سيـلا، وقصي، حيث أنه يبدأ النقاش بين قصي وأبيه جمال، الذي يرغب بأن يزوجه سـيلا زوجة أخيه بعد أن توفى، ولكنه يصمم على رفضه، واصفاً اياها بأنها عمياء، وزبالة، مما أثار غضب والده، ومن جهة أخرى تقوم مرت الأب بتوجيه بعض الكلمات والعبارات المهينة لها، وتأمر وتنهى فيها بجبروت وقوة، اضافة إلى الحسد والغيرة منها بسبب زواجها الأول، والزواج الثاني الذي سوف يتم، كونهم من الطبقة الغنية، ولكن في لحظة ترفض سيلا الزواج، ليأتي شقيقها طه من خلفها ويمسك بشعرها بالقوة، مجبرها على قبول هذا الزواج بسبب الفلوس الكثيرة التي دفعها الوالد، وبعد تمام الزواج، ذهب قصى خارج البيت، وطلعت سيلا لغرفتها كي تستريح، وفي الليل وهي نائمة دخل قصي الغرفة وهو سكران، وبدأ يتحسس جسد سيـلا، ولكنها بدأت تصرخ من هذا، وهم لا يجيبها مصدوم من الجمال الذي شاهده.
