رواية غزالة الشهاب الفصل السادس عشر 16 بقلم دعاء أحمد
رواية غزالة الشهاب الفصل السادس عشر 16 بقلم دعاء أحمد، بحث الكثيرون من الناس بالاونة الاخيرة ممن يحبون الروايات والمطالعة والنصوص الادبية بهدف التسلية وكسب المعلومات والترويح عن النفس واستغلال الوقت في شيئ هادف عن رواية غزالة الشهاب الفصل السادس عشر 16، حيث أنها جذبت انتباه العديد مما بهتمون بمطالعة مثل هذه الروايات فيلجأ البعض للقراءة بهدف تشغيل الذهن والتشويق للاحداث ومن خلال موقعنا معلومتك سنزودكم بكافة التفاصيل والاحداث حول هذه الرواية.
رواية غزالة الشهاب الفصل السادس عشر 16 بقلم دعاء أحمد
تعتبر الرواية من الفنون الادبية التي تهتم في التأثير بعاطفة القراء، من خلال أحداثها التي تحاكي تجارب عاطفية وإنسانية مؤلمة، حيث تحمل الكثير من الاحداث في طياتها التي تؤثر نوعا ما في شخصية القارئ وعلي عقليته وجذب انتباهه وفكره حيث تحمل طابعا غامضا يجذب القارئ لقرائتها بشكل واسع وبتمعن قوي ودقيق حيث يستهدف فيها الكاتب حدثًا يتضمن جريمة او عاطفة او اي نوع من الاحداث المحاكية لارض الواقع حيث الكثير من كاتبو الروايات يتمتعون بحدس قوي يستطيع فيه ربط الخيال والواقع بسلسلة احداث مختلفة، ويمكن الحصول على هذا الفصـل من خلال الدخول للرابط التالي من هنا.
ملخص روايـة غزالة الشهاب الفصل السادس عشر 16 بقلم دعاء أحمد
تحدثت المؤلفة في هذا الفصـل حول مجموعة من الحوارات التي تدارت بين شهاب، وغزال، حيث أنه بدأت الأجواء بينهم برومانسية رائعة، حيث أنه قام بالجلوس بجانبها وفك النقاب الخاص بها ليرى جمال وجهها وشعرها، الذي خطف أنظاره وجذبه أكثر لها، فقد جلس برفقتها في الخيمة، وقام بإغلاقها، واحتضنها ونام معها، ممسكاً بها بقوة، شاعراً بالراحة والأمان معها، فقد تحدث بأنه لا يرغب بأن تمضي هذه الأوقات الجميلة، وبأن يبقى هكذا مدى الحياة، فكما تعلمون بأن الأمان، والسلامة، والراحة هم أهم شيء قد يحصل عليهم الانسان من المقربين منهم، وبعد متابعة الفصل وقراءته ستجدون أنفسكم في وضع تتمنون أن تكونوا به دائماً.
وفي ختام مقالنا، نأمل بأن تكون المعلومات التي قدمناها لكم قد نالت اعجابكم ودعمكم.
