رواية عمر وهاجر كاملة
رواية عمر وهاجر كاملة، بحث عدد كبير من الاشخاص مؤخراً عبر مواقع الانترنت المتنوعة رغبة منهم في الحصول على جميع فصول رواية أحببت ولا يبالي عمـر وهـاجر، والتي حازت على اعجاب الكثير من الناس الذي تمكنوا من قراءة بعض فصولـها، فهي مليئة بالأحداث الشيقة التي ممكن أن يقابلها أي أحد منا في حياته، وفي هذه السطور القليلة القادمة على موقع معلومتك، سوف نقدم لكم أعزائي الكرام جميع المعلومات التي لها علاقة بهذه الروايـة الجميلة.
رواية عمر وهاجر كاملة
تعد هذه الرواية واحدة من أجمل الروايات المنتشرة عبر صفحات ومنصات السوشيال ميديا، وخاصة لما فيها من أحداث مثيرة، نالت اعجاب العديد من القراء، فكما وضحنا سابقاً، بأن العمل الأدبي يجب أن تكون قصته جديدة، وغير تقليدية، ويا حبذا لو تضمنت موضوع، أو قضية شائعة في المجتمع العربي، ولها آثار سلبية على بعض الأشخاص، وهذه الرواية تتحدث عن موضـوع مهم، من شأنه أن يترك أثر ايجابي في كل شخص يقرأها، ويمكن الحصول على الروايـة كاملـة من خلال النقر على الرابط التالي من هنا.
ملخص رواية عمر وهاجر كاملة
يبدأ الفصل الأول بين الزوجين عمر وهاجر وهم بطلا القصة، حيث أنه بعد قضاء ليلة زفاف شكلية لا ينتظرها كل منهم بلهفة، ولكن بحكم العادات والتقاليد السائدة في العائلة، قام الجد بغصبهم كونهم أبناء عم على الزواج من بعضهم، وتم تنفيذ ذلك عنوة عنهم، بدأت القصـة بنقاش بين عمر وهاجر الذي قال له تفضلي يا عروس حتى تدخل لبيتهم، لينصدم برد فعلها البعيد كل البعد عن الكسوف والخجل الذي تظهره العروسـة في أول ليلة زفاف، فقالت له حتفضل يا اخويا وليه لأ، وقف ساكناً وأعجب بتصرفها الطبيعي، فجلست على الكرسي وبدأت تقلع شوزها، ثم قال لها احنا حنعيش كل واحد في غرفة ومحدش يدخل في حياة الثاني، فصدم مرة أخرى من رد فعلها لتقول لها أيوا كدة وفرت عليا الكلام، لأنه كان خائفاً من أن تبكي أو تحزن وهاد الشيء الطبيعي، وتذكر بأنها في إحدى المرات كانت تتحدث مع شقيقته مريم بأنه تحبه.