منوعات

رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة الفصل ٧ السابع

رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة الفصل ٧ السابع، ظهرت في الفترة الماضية الكثير من الرويات الشهيرة والتي لاقت النجاح الكبير، من خلال الكثير من المشاهد الممتعة التي ظهرت في هذه الرويات الجميلة، ولعل من أشهر هذه الرويات الحميلة طيات الماضي سليم ومليكة، والتي لاقت النجاح الكبير في الساعات الماضية من خلال العديد من الفصول التي ظهرت في هذه الرواية، حيث توصل العرض الفصل السابع، والذي بحث الكثير على الأحداث التي حصلت في هذه الرواية الجميلة، وبدورنا من خلال مقال معلومتك سنتعرف الاحداث التي كانت في هذا الفصل.

رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة الفصل ٧ السابع

هي واحدة من الرويات الرائعة والمعبرة التي ظهرت في الفترة الماضية بشكل كبير، والتي صورت واقع الكثير من المجتمعات في الوطن العربي، ولعل من هذه المجتمعات هو المجتمع المصري، والذي حاولت الكاتبة تسليط الضوء على هذه الخلافات والمشاكل التي تعانى منها المجتمعات في الوطن العربي، خصوصا مع الاطفال الصغار، وطريقة تربيتهم، حيث انتشرت الكثير من فصول هذه الرواية الجملية بشكل كبير في الفترة الماضية، صورت هذه الرواية الواقع الأليم الذي تعيشه بعض المجتمعات في الوطن العربي.

قد يهمك: رواية لم يحبني يوما الفصل السادس 6 بقلم يارا علاء

قصة رواية بين طيات الماضي سليم ومليكة الفصل ٧ السابع

بدأت قصة هذا العمل الأدبي مع الطفلة مليكة والتي كانت تعيش في شقة سكنية تبدوا عليها الثراء والغنى بشكل كبير، ولكن في الواقع هي مختلفة بشكل كبير، حيث بدأت الطفلة مليكة في محاولة جعل اخيها الصغير ينام، مسحت علي جبهته البيضاء برقة و حنان فهو أهم ما لديها في الحياة ومن أجله يمكن أن تفعل أي شئ، حاولت الفتاة التغلب على الكثير من المشاكل التي تعانى منها الفتاة، خيث بدأت كل شيء يرتفع بشكل كبير، وخاصة الشقة السكنية التي تقيم بها بل كبر مراد، وبدأت متطلبات الحياة تزداد لديه بشكل كبير، حاولت الفتاة التغلب على هذه المشاكل وبدأت في الخروج والبحث على عمل، حيث وضعت الطفلة الصغيرة جبتها على الارض وأخذت تبكي بشكل كبير من الواقع الأليم الذي تعيشه في الوقت الحالي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: عملية النسخ محمية !!!