رواية احذر فإنه قلبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة ابراهيم

رواية احذر فإنه قلبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة ابراهيم، بحث الكثير من محبين قراءة ومطالعة الروايات العربية منذ قليل عبر العديد من الصفحات والمنصات الالكترونية والاجتماعية حول الحصـول على الفصـل السابـع من روايـة احذر فإنه قلبـي، والذي قامت المؤلفة الرائعة فاطمة ابراهيـم بسرد أحداثها واضعة بصمتها الجميلة فيها، وفي هذا المقال الجيد عبر بوابة موقع معلومتك، يسعدنا أن نوافيكم بجميع التفاصيل وأهم المعلومات التي لها علاقة بسؤالكم المميز الذي بحثتم عنه.

رواية احذر فإنه قلبي الفصل السابع 7 بقلم فاطمة ابراهيم

تعتبر قراءة الروايات هواية جميلة ومفيدة انتشرت في الاونة الاخيرة فهي تحمل نفس الاهمية كأنك لو تقرأ كتاب علمي، وذلك لأنها مفيدة على أكثر من صعيد، و مجال فهي تنقلنا الي عالم اخر مليئ بالمواقف المتنوعة المحاكية للواقع، وتمكننا من فهم الناس من حولنا وتعلمنا كيفية طريقة تفاعلنا معهم وتزيد من تسامحنا مع أخطائهم ومن قدرتنا على التأثير غير ذلك لها الكثير من الفوائد في استغلال الوقت بالشي المفيد وتضييعه بالشيء الحسن والايجابي، ويمكن الحصول على هذا الفصل من هذه الرواية الجميلة من خلال زيارة الرابط التالي من هنا.

ملخص روايـة احـذر فإنـه قلـبي الفـصل السابع 7 بقلم فاطمة ابراهيم

تدور الأحداث في هذه الرواية المثيرة حول شخصية حياه، وعمار، حيث أنه بعد قيام عمار بتهريب حياة وابعادها عن المزرعة لعدم الشك فيها بعد الاعتداء على شخص ما واسقاطه على الأرض، يبدأ هذا الفصل مع قيام عمار بنقل حيـاه إلى شقة ما في عمارة بعيدة عن المزرعة التي تقيم فيها، حيث أنه توقفت السيارة على باب العمارة، وقال عمار لحياه انزلي بسرعة ليس معنا وقتاً كافياً، وذلك ليخفيها عن الأنظار، فنزلت، وصعدوا في العمارة، ودخلا في إحدى الشقق، ثم قال لها سوف اعود للمزرعة لمتابعة ما جرى، وانتي ابقي هنا في هذا المكان الآمن حتى أعود، ولكنها كانت خائفة جداً وقالت له لا تتركني، ليرد قائلاً بأنه لن يتركها، وسوف يعود سريعاً بعد أن يفهم كافة الأمور، ويقوم باللازم.