اخبار العالم

من هو القاضي طارق البيطار ويكيبيديا

من هو القاضي طارق البيطار ويكيبيديا، بعد أن تم اقصائه قبل عام وشهران من متابعة ملف الانفجار الضخم الذي وقع عام 2020 في مرفأ بيروت، ها هو يعود مرة أخرى للواجهة ليؤدي عمله من جديد ولكن هذه المرة يبدوا بأن هناك العديد من المفاجآت التي لا تسر الكثير من الشخصيات السياسية، والعسكرية رفيعة المستوى في البلاد، ولهذا يرغب الكثير من الأشخاص التعرف على هوية هذا القاضي، حيث أنه يسعدنا في موقع معلومتك أن نوافيكم بكافة التفاصيل المتعلقة بالسؤال الجيد الذي ترغبون بالحصول على اجابته.

من هو القاضي طارق البيطار ويكيبيديا

أحد أهم القضاة في لبنان، يشغل منصب رئيس محكمة الجناية في بيروت، والقاضي الثاني الذي يقود التحقيق في انفجار مرفأ بيروت بعد فادي صوان، من مواليد قرية عيدمون في عكار عام 1974 ميلادي، ويبلغ من العمر 49 سنة، متزوج ولديه اثنين من الأبناء، ويعتنق الديانة المسيحية، نال الاجازة في القانون من الجامعة اللبنانية، وبدأ عمله في مجال القانون في العديد من المدن، فكانت البداية العمل كمحامي، ثم أظهر قدراته في هذا المجال وأصبح أهم قاضي جزائي في شمال لبنان، حتى وصل لما هو عليه الآن كرئيس محكمة جنايات بيروت، ويذكر بأنه تم تداول اسمه بكثرة في هذه الأوقات بسبب الاجراءات القانونية التي يخوضها تحقيقه في انفجار مرفأ بيروت.

شاهد ايضا: من هو بدري ضاهر ويكيبيديا

أهم مناصب القاضي طارق البيطار

يتميز هذا القاضي بشخصيته القيادية، والحكمة في معالجة الأمور والصعوبات، كما أنه لا يتبع لأي جهة سياسية، الأمر الذي جعله من المفضلين لخوض تحقيق انفجار مرفأ بيروت، وقد نال الشهرة الواسعة في البلاد لما تقله من مناصب هامة ومؤثرة طيلة السنوات الماضية، ومنها ما يلي:

  • قيادة تحقيق انفجار مرفأ بيروت.
  • رئيس محكمة جنايات بيروت.
  • قاضي منفرد جزائي في طرابلس.
  • مدعي عام استئنافي في محافظة لبنان الشمالي.
  • محامي.
  • قاضي جزائي في شمال لبنان.

تفاصيل قيادة القاضي طارق البيطار التحقيقات في انفجار مرفأ بيروت

في ظل الأحداث والصعوبات التي تعيشها دولة لبنان منذ سنوات قليلة، الأمر الذي أدى إلى تدني الوضع الاقتصادي فيها، وسوء الأوضاع المعيشية، ورحيل الكثير من الناس لدول أخرى، عادت مرة أخرى الأضواء حول انفجار مرفأ بيروت، والذي يخوض التحقيقات فيه القاضي طارق البيطار، حيث أنه قام بتوجه بعض التهم لشخصيات عسكرية، وسياسية كبيرة في البلاد، وأمر بالتحقيق معهم، مما جعل الكثير من الشخصيـات الأخرى تثور حوله مدعيين بأنه غير نزيه، وذلك من أجل ايقاف التحقيق، وعدم احقاق الحق، في حين قامت العديد من الجهات بدعمه على مواصلة عمله من أجل أن يحصل كافة أهالي الضخايا على حقوق أبنائهم.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: عملية النسخ محمية !!!