منوعات

روايه عشق السلطان الفصل 25

روايه عشق السلطان الفصل 25، بحث عدد كبير من محبين الروايات العربية منذ قليل عبر موقع التواصل الاجتماعي وغيرها من الصفحات الالكترونية من أجل الحصول على الفصل الخامس والعشرون من روايـة عـشق السلـطان، والتي قدمتها المؤلفة المتألقة دعاء أحمد بقلمها الجميل، لتثير فيه جميع القراء، فقد استطاعت أن تجذب الأنظار لها لاسلوبها الراقي في سرد الأحداث، وفي هذا المقال الجيد على موقع معلومتك، يسعدنا أن نضع بين أيديكم أهم المعلومات التي تتعلق بالسؤال الذي طرحتوه.

روايه عشق السلطان الفصل 25

في الفترة الاخيرة اتسعت رقعة البحث عن الروايات حيث حصلت علي نسبة كبيرة علي محركات البحث في التواصل الاجتماعي،، حيث لاقي الكثير من الاعجاب والتداول بين القراء والمهتمين والمعنيين بالقراءة، الرواية تعرفنا على قضايا لم تكن نعرف عنها شيئا، بعض الروايات تحمل أفكارا عميقة وجميلة قد لا نجدها دائما في كتب المفكرين فهي تعزز الجانب الإنساني والخيال الإبداعي لدي القارئ ف لها تأثير غير مباشر علي شخصية القارئ تجذبه لمعرفة كافة التفاصيل وكافة المواقف بطريقة ما لاخري ، فعندما ينتهي القاريئ من قراءة الرواية يبدأ في التخمين الداخلي كأنه مر بمثل هذه التجربة من قبل، وايضا تعتبر لها الكثير من الفوائد في سقل شخصية القارئ وتجديد الشغف لديه وتجديد الحس الفكري والخيالي لديه، ويمكنكم الحصول على هذا الفصل وقراءته من خلال زيارة الرابط التالي من هنا.

ملخص روايه عشق السلطان الفصل 25

تدور الأحداث في هذا الفصل حول قيام عشق بالحديث مع سلطان حول الأمور الصعبة التي عاشتها في بيت عمها الذي كان ينوي أن يزوجها لشخص غني، فقد توفيت والدتها بين يديها دون أن تستطيع مساعدتها، على الرغم بأنها طلب بعض الأموال من عمها دين، ولكنه رفض، وبعد معرفتها بنيته تزويجها، هربت من البيت، وسافرت عبر القطار، لتلتقي بأم عبد الله، ومحسن، الذين احتضنوها، ووفروا لها الأمن، وبدأت تعمل كي تعيش، وعندما التقت بسلطان، وأغرمت به، شعرت بأنه نصيبها وحبيبها، ولكنها أحسن بالخوف والقلق لشعورهـا للحظـة بأنها من الممكن أن تفقده، لكنه قام بضمها لصدره شاعراً بالألم الذي عاشته.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: عملية النسخ محمية !!!